الكوليسترول والغذاء 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الكوليسترول والغذاء 829894
ادارة المنتدي الكوليسترول والغذاء 103798
الكوليسترول والغذاء 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الكوليسترول والغذاء 829894
ادارة المنتدي الكوليسترول والغذاء 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الكوليسترول والغذاء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
مدير المنتدى
مدير المنتدى
Admin


ذكر
الجنسية : مصرى
العمر : 46
عدد الرسائل : 847
تاريخ التسجيل : 24/01/2009
نقاط : 3751

الكوليسترول والغذاء Empty
مُساهمةموضوع: الكوليسترول والغذاء   الكوليسترول والغذاء Icon_minitimeالأربعاء 11 مارس 2009, 7:51 pm

الكوليسترول والغذاء 17

الكوليسترول والغذاء Wel025

الكوليسترول والغذاء


من السهولة بمكان خفض تناولنا للكولسترول من الغذاء، ومن الممكن أن نجعل من غذائنا وسيلة لخفض نسبة مؤثرة من الكولسترول الموجود في دمائنا وبقية أجزاء أجسامنا. إلا أن السيناريو يتكرر في عيادات أطباء القلب، أو غيرها من العيادات، حينما يختم الطبيب مراجعته لنتائج تحاليل الدم للكولسترول والدهون الثلاثية، ليقول: الأرقام تشير إلى ارتفاع في نسبة الكولسترول الكلي، أو الكولسترول الخفيف الضار، أو الدهون الثلاثية. ولا يلبث المريض حينئذ أن يُبدي انزعاجه ودهشته، أو قد ينزعج دونما دهشة لتوقعه تلك النتائج. ولأن ثمة قائمة الطويلة من الآثار السلبية، والعميقة الضرر، لاضطرابات الكولسترول على صحة الإنسان وسلامة حياته، فإن من المهم والمفيد والضروري أن تنهال أسئلة المريض. وقد تشمل الأسئلة تلك، ما معنى هذا الارتفاع أو الارتفاعات في تلك الأرقام؟، ما هو الضرر الذي لحقني حتى الآن جراء ذلك؟، لماذا اضطربت معدلات الكولسترول أو الدهون الثلاثية لدي؟، هل للغذاء الذي أتناوله دور في حصول الأمر أم ثمة أسباب أخرى؟، ماذا عليّ فعله؟، ماذا عليّ أن أتناول من مأكولات؟ هل سيتحسن حال معدلات الكولسترول؟ كيف ستتم متابعتي؟ وغيرها من الأسئلة التي من الضروري أن يتفطن المريض إلى دواعيها وأن يستوعب الإجابات عليها، وأن يتسع صدر الطبيب للإجابة عليها.
لكن دعونا نركّز الحديث حول ما الذي يُمكن للغذاء، إذا تعاملنا معه بصفة صحية، أن يُقدمه لنا من إسهام في خفض نسبة كولسترول الدم؟ وما هي أنواع الأطعمة الثابت جدواها في خفض هذه النسبة للكولسترول؟ وقبل عرض هذا وذاك، علينا مراجعة أسس علاقة نسبة كولسترول الدم بالغذاء وأنواعه، كي نفهم الدور الإيجابي لتلك الأصناف الغذائية وآلية خدمتها لنا في جانب الكولسترول.

* علاقة الكولسترول بالغذاء يجب توضيح عدة اعتبارات طبية علمية، حول علاقة الكولسترول بجسم الإنسان، حال الصحة وحال المرض، لأسباب حيوية تمس صحة الإنسان. ومنها أن هناك شيء اسمه كولسترول في الغذاء، وشيء أخر مختلف تماماً اسمه كولسترول في الدم. وكولسترول الغذاء شيء واحد، أما كولسترول الدم فأشياء متعددة، إذْ في الدم ثلاثة قراءات للكولسترول، هي الكولسترول الكلي، والكولسترول الخفيف، والكولسترول الثقيل.

ولدواع طبية يُذكر الكولسترول مع الدهون، بينما في الحقيقة يختلف الكولسترول، كمادة كيميائية، في كل من التركيب والوظيفة عن الدهون. والكولسترول مادة حيوية ضرورية للجسم، لأنه يدخل في بناء تراكيب الدماغ وبقية أجزاء الجهاز العصبي، أي انه أساس في تطور نمو الدماغ وكفاءة عمله، ولأنه، كمادة خام، أساسي في صنع هرمونات مهمة في الجسم، كالهرمونات الجنسية، ولأنه، كمادة ذات ليونة شمعية، أساسي في لُحمة بناء جدران الخلايا الحية. والمصنع الرئيسي لإنتاج الكولسترول هو الكبد. ولذا فإن مصدر 80% من الكولسترول الموجود في دم أحدنا هو ما يُنتجه كبدنا. بينما نسبة ما نتناوله من كولسترول الطعام، لا تتجاوز 20%. إلا أن جسم الطفل، ما دون عمر سنتين، لا يستطيع إنتاج الكولسترول، وعليه أن يتناوله مع وجباته الغذائية، لأن نمو الدماغ في تلك المرحلة يحتاج إلى كميات من الكولسترول. أما بعد عمر سنتين، فإن الكبد قادر، بشكل تدريجي، على إنتاج ما يحتاج الجسم إليه من كميات الكولسترول. ومصادر الكولسترول، من الغذاء، هي المنتجات الحيوانية، كاللحوم والأسماك والبيض ومشتقات الألبان. أما المنتجات النباتية بكافة أنواعها وكافة أشكالها، حتى الزيوت النباتية والمكسرات، لا تحتوي مطلقاً على أي كمية من الكولسترول. ودون التطرق إلى الأدوية أو الأعشاب والنباتات الطبية المُختلف فيها، فإنه يُمكن خفض نسبة الكولسترول في الدم بعدة طرق لها علاقة بالغذاء الذي نتناوله يومياً. والطريق الأول، من خلال تقليل إنتاج الكبد له، وهو الأهم، وذلك عبر عدة آليات، منها تقليل تناول الدهون المشبعة وقطع تناول الدهون المتحولة، والإكثار من تناول الدهون غير المشبعة. والثاني تقليل امتصاص الأمعاء لما تم تناوله من كولسترول في الأطعمة المحتوية على كميات منه، أيضاً عبر عدة آليات منها تناول الألياف الذائبة وتناول مركبات ستانول. والثالث، تقليل تناول الأطعمة المحتوية على كميات من الكولسترول.

* الخطوة الغذائية الأهم ومن ناحية الكبد بشكل عام، ثمة عدة عوامل تزيد من إنتاجه للكولسترول بما يفوق حاجة الجسم. ومن أهمها عنصران، الأول هو الجينات الوراثية، والثاني هو كمية ما نتناوله من دهون سيئة، أي المشبعة والمتحولة. والدهون المشبعة، هي التي في الشحوم الحيوانية وزيت النخيل وجوز الهند. والدهون المتحولة، هي الموجودة بشكل رئيسي في الزيوت والشحوم الصناعية المهدرجة، أي غير الطبيعية. كما أن ثمة عوامل تُخفض من وتيرة إنتاج الكبد للكولسترول، أهمها تناول الدهون غير المشبعة، كالأحادية أو العديدة. ولو أردنا المقارنة فيما بين تناول كولسترول الطعام وبين تناول الدهون المشبعة والمتحولة الموجودة في الطعام، من أجل معرفة أيهما أشد إثارة للكبد في إنتاج المزيد من الكولسترول، نجد أن تأثير تناول الدهون المشبعة والمتحولة أكبر من تأثير تناول الكولسترول الغذائي. ولذا، وبالرغم من أهمية تقليل تناول الكولسترول مع وجبات الطعام، وبالرغم من أهمية العمل على إعاقة امتصاص الأمعاء للكولسترول، إلا أن الأولوية في تشكيل مكونات الغذاء الصحي هي لتقليل تناول الدهون المشبعة والمتحولة، وليست الأولية فيه لخفض تناول الكولسترول وإهمال شأن نوعين الدهون السيئة تلك. ويشير الباحثون من مايو كلينك صراحة إلى أن الخطوة الأولى في الحمية الغذائية الصحية للقلب هي خفض تناول الدهون السيئة. وبدلاً منها إحلال تناول الدهون غير المشبعة، مثل التي توجد في الزيوت النباتية الطبيعية، كزيت الزيتون، والدهون التي في المكسرات، ودهون أوميغا-3 كالتي في زيت السمك أو بذور الكتان وغيرهم. ومع هذا يُنبه الباحثون إلى حقيقة يجب أن لا تغيب عن الذهن، وهي أن تلك التغيرات الصحية والسليمة والضرورية في وجبات طعام أحدنا، ليس بالضرورة نتيجتها الوصول إلى خفض نسبة الكولسترول، كما يأمل الأطباء، لدى كل الناس. وربما يتطلب تحقيق هذا الخفض تناول أدوية معينة لبلوغ الغاية تلك. إلا أن هذا لا يعني البتة عدم الحاجة إلى إتباع نمط صحي في التغذية، بل يجب الاستمرار فيها كي لا يحصل مزيد من الارتفاع في نسبة الدهون، وكي لا نحتاج إلى تناول جرعات عالية من الدواء الخافض للكولسترول.

كما تتضمن النصيحة الطبية إعطاء فرصة ستة أسابيع لإتباع هذه الحمية الغذائية، قبل البدء بالعلاج الدوائي، ما لم تكن ثمة ضرورات طبية، تفرض البدء بالعلاج الدوائي فوراً، يُقدرها الطبيب المعالج على حسب المعطيات التي أمامه في المريض وحالته الصحية والأمراض المُصاحبة لديه

الموضوع منقول



الكوليسترول والغذاء Wel025

الكوليسترول والغذاء Q82_136
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://aljazeera2.ahlamontada.net
 
الكوليسترول والغذاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فيلم خالي من الكوليسترول
» 10 نصائح غذائية لتقليل نسبة الكوليسترول فى الدم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الطب والصحة-
انتقل الى: